عمل مسرحي عن صلابة المرأة ومرونتها: مستوحى من مجموعة سير شفهية؛ أداء لاجئات سوريات؛ عُرِض في بيروت والبقاع وصور وستوكهولم.
“أنا مو مزهرية” عمل مسرحي عن صلابة المرأة وشجاعتها، يحتفي بالنساء اللواتي يرفضن أن يُنظر إليهن كمزهريات، أي كمجرد ديكور ليس له قيمة أو مساهمة مجتمعية حقيقية.
بالإستناد إلى قصص من مجموعة السير الشفهية “سير سورية“.
إخراج: لينا أبيض
كتابة: لينا أبيض، مادونا أديب
إنتاج تنفيذي: ريم المغربي
مساعدتا إنتاج: باسكال جلوف، منى بيبي
شريكا الإنتاج: الكسندرا ساندلز، “المعهد السويدي”
ترجمة (إلى السويدية): لافا سيلو
عُرِض في لبنان والسويد (2019)
الممثلون (لبنان): أمينة موسى، سماح رسلان، حليمة الحاج علي، رانيا العلي، رهف اسماعيل، آية ملاح، أديب الرمضان، باسكال جلوف، تالا نشار|
الممثلون (السويد): ناديا الحاج، لافا سيلو، دلال عدي، الكسندرا ساندلز
أُنتِجت المسرحية كجزء من مشروع لـمنظمة شرق هو عبارة عن ورش عمل مسرحية لنساء سوريات يقمن في مخيم شاتيلا في بيروت. تألّف طاقم تمثيل “أنا لست مزهرية” من عدّة من هؤلاء النساء بالإضافة إلى طالبَي مسرح سوريّين. اجمتع طاقم التمثيل مع قسّيسة سويدية في بيروت في صيف 2018 لمناقشة النظام الأبوي والتمييز الجندري وحركة “#مي تو” (#MeToo)، ثم جال في لبنان حيث قدّم ستّة عروض في عدد من المسارح ومراكز لمنظمات غير حكومية في بيروت وصور والبقاع.
تُرجمت المسرحية إلى اللغة السويدية، وأُدّيت قراءة لها في ستوكهولم في ربيع 2019 قام بها ثلاثة سوريين سويديين والشريكة في المشروع الكسندرا ساندلز. حضر العروض أكثر من 500 شخص، وقد تلا كلّ منها نقاش شيّق حول صلابة المرأة ومرونتها وأهمية المسرح وتأثيره.
في لبنان، عُرضت المسرحية عام 2019 أمام أكثر من 500 شخص في مراكز عرض في بيروت والبقاع وصور. وقد تلا كل من العروض نقاشٌ تحدّث خلاله رجال ونساء عن تجاربهم وأهميّة رؤية هذه التجارب ممثَّلةً على المسرح.
عام 2019، أُدّيت قراءة للسيناريو باللغة السويدية (ترجمة لافا سيلو) في ستوكهولم واستُكمِلت بعرض لمقاطع مصوَّرة من العرض المسرحي الذي أُقيم في لبنان. وقد تلا ذلك نقاشٌ شيق مع سوريين وسويديين مقيمين في ستوكهولم.
المتعاونون والشركاء في المشروع: “المعهد السويدي”، الكسندرا ساندلز، “مؤسسة عامل”، “المعهد العربي للمرأة”، “الجامعة اللبنانية الأميركية”، “استوديو لبن”، “بسمة وزيتونة”.
يمكن الاطلاع على المزيد من الصور عن العرض على صفحة فيسبوك التابعة لـمنظمة شرق.